الحراسة للإمام الرفاعي رضي الله عنه
) بِسْمِ اللهِ وَالحَمْدُ للهِ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى رَسُولِ اللهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ e (:
بِسْمِ اللهِ تَوَكَّلْتُ عَلَى اللهِ، بِسْمِ اللهِ اعْتَصَمْتُ بِاللهِ، بِسْمِ اللهِ اِنْتَصَرْتُ بِاللهِ، بِسْمِ اللهِ مَا شَاءَ اللهُ، لاَ يَأْتِي بِالخَيْرِ إِلاَّ اللهُ، بِسْمِ اللهِ مَا شَاءَ اللهُ، لا يَصْرِفُ السُّوءَ إِلاَّ اللهُ، بِسْمِ اللهِ مَا شَاءَ اللهُ، مَا كَانَ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ، بِسْمِ اللهِ مَا شَاءَ اللهُ، لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ، بِسْمِ اللهِ ظَهَرَ سِرُّ اللهِ، بِسْمِ اللهِ جَاءَ نَصْرُ اللهِ، بِسْمِ اللهِ أَتَى أَمْرُ اللهِ، بِسْمِ اللهِ بَرَزَتْ غَارَةُ اللهِ، بِسْمِ اللهِ تَمَّتْ كَلِمَةُ اللهِ، بِسْمِ اللهِ رُكِبَتْ خُيُولُ اللهِ، بِسْمِ اللهِ انْتَشَرَتْ جُنُودُ اللهِ، بِسْمِ اللهِ جَاءَتْ رِجَالُ اللهِ، بِسْمِ اللهِ لَمَعَتْ آيَاتُ اللهِ، بِسْمِ اللهِ نَحْنُ فِي أَمَانِ اللهِ، بِسْمِ اللهِ عَلَيْنَا سِتْرُ اللهِ، بِسْمِ اللهِ حَوْلَنَا حِصْنُ اللهِ، بِسْمِ اللهِ فَوْقَنَا حِفْظُ اللهِ، بِسْمِ اللهِ يَحْرُسُنَا حِزْبُ اللهِ، بِسْمِ اللهِ دَخَلْنَا فِي سَاحَةِ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ، بِسْمِ اللهِ خَرَجْنَا إِلَى صَحْرَاءِ أَمَانِ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللهِ، بِسْمِ اللهِ قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللهِ، بِسْمِ اللهِ نَحْنُ الغَالبِوُنَ بِإِذْنِ اللهِ، بِسْمِ اللهِ مَعَنَا يَدُ اللهِ، بِسْمِ اللهِ وَكَفَى باِللهِ، بِسْمِ اللهِ وَالحَمْدُ للهِ، بِسْمِ اللهِ وَاللهُ أَكْبَرُ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ باِللهِ، وصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمْ . أَقُولُ لاَ بَأْسَ أَنْ يُقْرَأَ هَذَا الحِزْبُ مَرَّتَينِ صَبَاحاً وَمَسَاءً، أَوْ بِقَدْرِ مَا يُيَّسِرِهُ اللهُ مِنَ العَدَدِ،] بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ، اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ المَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ [ لحَضْرَةِ المُصْطَفَىe وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ ، ]سُوْرَةَ الفَاتِحَةِ[ لِحَضْرَةِ الإِمَامِ الرِّفَاعِيِّ t وذُرِيَّاتِهِ وَآبَائِهِ وَأَجْدَادِهِ وَإِخْوَانِهِ أَوْلِيَاءِ اللهِ أَجْمَعِينَ